حسب مؤشر الأداء البيئي : دول المغرب العربي أكثر نجاعة

أثبتت السياسات البيئية نجاعتها في دول المغرب العربي، فيما تعاني دول المشرق من تأخراً نسبيّاً.

صنف مؤشر الأداء البيئي الصادر عن وكالة حماية البيئة الأمريكية، 163 بلداً، عبر استخدام 25 مؤشر أداء، موزعة على 10 فئات تشمل كلاً من سياسة الصحة البيئية العامة، وحيوية النظام الإيكولوجي. وتسهم هذه المؤشرات في قياس مدى نجاعة أهداف السياسة البيئية لحكومات هذه البلدان، من أجل توفير الحياة السليمة لمواطنيها، من ماء وهواء نظيفين، خصوصاً في مواجهة التغيرات المناخية التي شهدها العالم أخيراً. وقد توصلت الوكالة بالتعاون مع جامعة ييل الأمريكية، إلى منهجية يسهل من خلالها المقارنة بين البلدان، وكذلك تحليل كيف يمكن للمجتمع الدولي أن يواجه النقص الحاصل في الاستراتيجيات البيئية، من خلال دراسة تحليلية دقيقة للمؤشرات الـ25.
في هذا السياق، يمكن القول إن الدول العربية تشتهر بمواقعها السياحية ومنتجعاتها الخلابة، إلا أنه حتى الآن، لا يوجد ضمن اختيارات السياح بندٌ يصنّف هذه الدول حسب جودة ونقاء هوائها، علماً أنّ جولة استجمام لأيام معدودة لن تضر بصحتهم. لذلك، تقدّم «فوربس – الشرق الأوسط» تصنيفاً خاصاً بالدول العربية حسب مستوى جودة البيئة فيها، وفقاً لما جاء في تقرير وكالة حماية البيئة الأمريكية السنوي للعام 2010، مع الإشارة إلى أن الدول العربية بشكل عام، لم تستطع حجز مراكز متقدمة في تقرير الوكالة، حيث حصلت المنطقة على ما معدله 54.1 نقطة من أصل 100، وهو معدّل منخفض جداً، ترجع أسبابه إلى عوامل مختلفة، أهمها افتقار هذه البلدان إلى سياسات إصلاحية بيئية ناجحة، وضعف الاستثمارات الكبيرة في هذا المجال.
في المستويات المرتفعة من الغلاف الجوي، يتكفل غاز الأوزون بحماية كوكب الأرض من الأشعة فوق البنفسجية السامة. أمّا على مستوى الأرض، فإن ملوثات الهواء الخطيرة التي تودي بحياة الآلاف من الأرواح سنوياً عبر تسببها بمجموعة من الأمراض، من نوبات الربو إلى عدم انتظام ضربات القلب، موجودة على مدار العام، وهي تكثر في الدول العربية خلال فصل الصيف، لاسيما في دول الخليج التي تتعرض لأشعة شمس حارقة ومستويات رطوبة عالية جداً، ما يزيد من نسب تلوث الهواء فيها. وهذا ما وضع بعض الدول الخليجية في مراتب متأخرة ضمن قائمة «فوربس - الشرق الأوسط» لأنقى الدول العربية.
إذا كنت تبحث عن مكان لقضاء العطلة من دون أضرار جانبية بالرئة، اذهب إلى قسنطينة أو عنابة في الجزائر التي احتلت المرتبة الأولى كأنقى الدول العربية والمرتبة 42 على مستوى العالم، بحصولها على معدل 67.4 نقطة من 100 ضمن 25 مؤشراً اعتمدتها وكالة حماية البيئة الأمريكية في حسابها لمؤشر الأداء البيئي للدول، بما في ذلك جودة المياه والهواء وانبعاثات غازات الاحتباس الحراري وتأثير البيئة في صحة السكان. فعلى الرغم من أنها من أكبر الدول الصناعية على مستوى المنطقة، إلا أن توفير المياه الصالحة للشرب والمرافق الصحية، تعتبر من أهم نقاط قوة الجزائر التي سجّلت 83.7 نقطة من أصل 100 في هذا التصنيف، بينما سجّلت نسبة التلوث في هوائها 45.43 نقطة من أصل 100. لكن ما يثير الدهشة، هو حصول الجزائر على العلامة الكاملة في ما يتعلق بالتشجير، حيث اعتمدت البلاد سياسة تشجير ناجحة في السنوات الماضية، خصوصاً مع حملات السد الأخضر التي اعتمدت على شجرة الصنوبر المقاومة للجفاف في إطار محاربة ظاهرة التصحر، إضافة إلى المناخ المتوسطي الذي تتميز به الجزائر، ووفرة موارد المياه على كامل مساحة البلاد الشاسعة، مع العلم أن المساحات الصحراوية تغطي %80 من مساحة البلاد الإجمالية.
ويمكنك أيضاً الذهاب إلى مراكش أو تطوان في المغرب، مع احتلال المملكة المرتبة الثانية على الصعيد العربي والـ52 على مستوى العالم، بحصولها على 65.6 نقطة. ومن بين العوامل التي ساعدت المغرب على احتلال هذه المرتبة، إقدامه على تعويض الوقود العادي المستعمل في محركات السيارات بوقود «ديزل بي بي إم 50» الأقل تلويثا للبيئة، إضافة إلى مشروع المغرب الكبير لاستخدام الرياح في توليد الطاقة. كما يأمل المغرب من خلال مشروع ضخم للطاقة الشمسية، أن يخفض اعتماده على مصادر الطاقة الأجنبية ويعزز من حماية البيئة، حيث تبلغ تكلفة المشروع 9 مليارات دولار، وتصل طاقته الإنتاجية إلى 2000 ميجاوات بحلول العام 2020. ومن المتوقع أن يسهم هذا المشروع في خفض اعتماد المملكة على واردات الكهرباء والنفط والغاز، والتي شكلت %96 من الطاقة المغربية في العام 2007. وكذلك، فإن سياسة السدود التي ينتهجها المغرب، تعتبر من أهم الخطوات التي اتخذها هذا البلد لتحسين جودة المياه والبيئة بشكل عام، ولعل أكبر دليل على ذلك سد الوحدة الذي يعتبر أكبر سد في القارة السمراء.
تقول لطيفة الكفيفي، رئيسة قسم المرصد الوطني للبيئة في وزارة البيئة المغربية، إن برامج التطوير التي انتهجها المغرب في السنوات الأخيرة، وخصوصاً في ما يتعلق بمعالجة مياه الصرف والتي يتم بموجبها تقديم دعم مالي لأصحاب المشروعات البيئية تصل قيمته إلى 50 مليون دولار سنوياً، إلى جانب البرنامج الوطني لمكافحة تلوث الهواء الذي يكلف ميزانية الوزارة ما يقارب 225 ألف دولار، وإنشاء صندوق مكافحة التلوث الصناعي الذي تمت من خلاله الموافقة على تمويل 59 مشروعاً حتى العام 2010 بتكلفة إجمالية تقدر بـ65 مليون دولار، منها 25 مليون دولار على شكل هبة؛ كلها أدت إلى تحسين جودة المياه والهواء في المملكة، وهذا فضلاً عن المشروعات الكبيرة التي يسعى المغرب من ورائها إلى تطوير مصادر الطاقة البديلة لخفض وارداته من النفط والغاز. كل هذا، ساعد المغرب على تحقيق 95.5 نقطة من أصل 100 في ما يتعلق بجودة الهواء.
أما بخصوص الثروة المائية، فيمتلك المغرب 20 مليار متر مكعب من المياه النظيفة الصالحة للشرب، ما مكّنه من تحقيق نتيجة جيدة قدرت بـ69.63 نقطة. وأما في ما يخص المساحات الخضراء، فقد حقق المغرب كذلك العلامة الكاملة، نتيجة مشروعات توسيع وترميم المساحات الخضراء، وخصوصاً في الرباط التي تضم 230 هكتاراً منها، إضافة إلى العاصمة الاقتصادية الدار البيضاء التي تعد أكثر المدن المغربية تلوثاً في الهواء، والتي تضم 351 هكتاراً من المساحات الخضراء. وتقول الكفيفي تعليقاً على هذه الأرقام: «على الرغم من أن هذه الأرقام تعتبر جيدة نسبياً، لا يزال القطاع البيئي في المغرب يحتاج إلى الكثير من العمل، سواء من طرف الجهات الحكومية أو القطاع الخاص، من أجل الوصول ليس فقط إلى الريادة على المستوى العربي، ولكن على المستوى العالمي أيضاً». وتضيف: «يتمثل التحدي الأول للمغرب في مكافحة الاحترار المناخي، وذلك لسببين: الأول يتعلق بوجود ثغرات كبيرة حول كيفية التصدي للتأثيرات والآثار الاقتصادية والاجتماعية لهذه التغيرات، والثاني يتعلق بالاعتماد القوي لاقتصاد البلاد على قطاعات وموارد حساسة تجاه التغيرات المناخية، مثل الزراعة، والموارد الساحلية، والموارد المائية وموارد الغابات. ومن أجل ذلك، بدأنا تنفيذ خطة استثمارية للمحافظة على الموروث البيئي والطبيعي للمغرب، حيث تم على سبيل المثال،رصد 100 مليون دولار للعام 2011 لهذا الغرض».
واحتلت سوريا المرتبة الثالثة في قائمة أفضل البلدان العربية بيئياً والمرتبة 56 على مستوى العالم، بتحقيقها 64.6 نقطة من أصل 100. وتبلغ مساحة سوريا 185 ألف كيلومتر مربع، وتعتبر ثلث هذه المساحة أرضاً قابلة للزراعة والغابات، فيما تتكون المساحة الباقية من بادية وجبال صخرية. إلا أن المشكلة التي تواجهها مناطق كثيرة في سوريا، تتمثل في تلوث المياه السطحية والجوفية، وبشكل رئيسي بسبب مياه الصرف الصناعي والمنزلي، حسب ما تقول وزارة البيئة السورية في تقريرها البيئي للعام 2010. ومع ذلك، تمكنت من تحقيق معدل عال في توفير المياه الصالحة للشرب، وذلك وفق وكالة حماية البيئة الأمريكية، مسجّلة معدل 86.03 نقطة من أصل 100. أما في ما يخص جودة الهواء، فتشير النتائج إلى تراجع في نوعية الهواء بشكل عام، حيث يزيد تركيز العوالق الكلية والإنبعاثات الغازية على الحدود المسموح بها في المعايير السورية لنوعية الهواء.
وتلعب هذه الإنبعاثات دوراً مهماً في تشكيل الضباب الدخاني الذي يخيم على هواء المدن الرئيسية. ولذلك حققت سوريا 62.62 نقطة من أصل 100، وهو معدل منخفض مقارنة بمرتبتها المتقدمة. لكن وبفضل ثروات البلاد الزراعية، ومناخها الجميل، فقد تمكنت من تحقيق العلامة الكاملة في نسبة المساحات الخضراء التي تبلغ نحو 14.9 مليون هكتار.
وعلى مستوى منطقة الخليج العربي، لم تحقق أي دولة ما قد يشفع لنا للكتابة عنها، ولعل المملكة العربية السعودية التي احتلت صدارة دول مجلس التعاون الخليجي قد تكون مثالاً حسنا لجاراتها الأخرى. فعلى الرغم من أن المملكة تعتبر من أهم البلدان الصناعية في المنطقة (خصوصاً الصناعات البيتروكيماوية والبترولية الأكثر إضراراً بالبيئة)، إلا أنها ومن خلال المشروعات الضخمة والحملات الواسعة التي تقوم بها على مدار السنة، تحاول رفع شعار التحدي في مواجهة المناخ القاسي الذي يسود البلاد ودرجات الرطوبة العالية، خصوصاً في أشهر الصيف. وقد كان من أهم هذه المشروعات، مشروع حدائق الملك عبد الله العالمية المغطاة في مدينة الرياض، والذي يعد أحد أهم المشروعات البيئية على مستوى العالم.


الوعي البيئي


ان الوعي البيئي موجود منذ ان وجد الانسان ولكن بنسب متفاوتة مع تطور الانسان وتطور حاجاته ومستلزماته تاريخيا فمنذ ان وجد الانسان بدأ يتعامل مع عناصر البيئة من حوله ويسخرها لخدمته وللمحافظة على بقائه ،فقد صنع الحجارة والصخور ادوات حادة يستخدمها لحماية نفسه ولصيد الحيوانات لغذائه واستخدم عنصر النار لتقيه عوامل بيئية آخرى كالبرد وحفر الكهوف لتقيه الامطار
الخدمة الاجتماعية ؟ What is Social Work?
فقد فسر( ابن خلدون )علاقة الانسان ببيئته من خلال دراسة أثر المناخ في طبائع الشعوب وتاثير الهواء على الوان البشر وضرب مثلا بشعوب السودان والذي وصفهم بالخفة والطيش وكثرة الطرب،واما( ارسطو ) فوضح اثر البيئة على سلوك الناس ممثلا الفرق بين سكان اوربا واسيا واما(هيبو قراط ) فوضح في كتابه الجو والماء والاقاليم بان سكان الجبال المعرضين للامطار والرياح يمتلكون الشجاعة وطول القامة والطباع الحميدة بعكس الاقاليم المكشوفة(صالح:17،2006 -20) وهكذا تفاعل الانسان طرديا مع تنامي حاجاته وتنوعها وتراكمها ،ومما لاشك فيه ان حاجات الانسان تتزايد باضطراد حتى بلغت في عصرنا هذا حدا بدأ معه يهدد بنفاذ مصادر البيئة الاخرى(عابد،2004،عن شبكة الانترنيت) ومن اسباب ظهور الوعي البيئي ما يلي:
- احساس الانسان ببداية نفاذ مصادر معيشته
- تنوع حاجات الانسان بشكل مضطرد وتراكمي لعناصر البيئة المختلفة
- استغلال مضطرد وتراكمي لعناصر البيئة المختلفة
- بروز مشاكل بيئية نتيجة لما سبق ذكره (عابد،2004،عن شبكة الانترنيت) ولهذه الاسباب وغيرها وكرد فعل طبيعي للانسان الذي بات يواجه المشاكل كان لابد من ان يتطور وعي الانسان البيئي ليكون بمستوى المشاكل المطروحة ليتمكن من مواجهتها فلابد من ان يشتمل الوعي البيئي الجوانب الاتية :-
1- حماية الانسان - ان رعاية الانسان وحمايته تشمل حتى قبل مولده من حيث اختيار الزوجة والزوج والبعد عن البيئات المنحرفة او الملوثة .
2- حماية الجيران- ولا تكتمل رعاية الانسان من غيرحماية لجيرانه الذين يتعاونون معه ويتفاعل معهم من جهة وسوف يؤثرون على اسرته واولاده من جهة اخرى.
3- حماية الارض- ان حماية الارض امر مهم لانها المورد الطبيعي والاساسي الذي يختزن الامكانات التي تقام عليها الحياة .
4- حماية الزرع- ان الزرع وجد لخدمة الانسان والجيران والحيوان ولكي تكتمل قوة المجتمع ويزداد استقراره في الحاضر والمستقبل فلابد من انتاج زراعي يضمن الحياة واستمرارها .
5- حماية الحيوان – وتتمثل بتحريم حبسه او المكوث على ظهره طويلا وتعريضه للضعف والهزال والجوع.
6- حماية المنشآت والمرافق- ويتمثل بحماية ممتلكات الاخرين وعدم الاضرار بها حماية للبيئة ولمواردها الطبيعية والبشرية(عبد الطيف واخرون،933،1987 -949)
دور الاطفال في حماية البيئة
ويمكن للاطفال أن يؤدوا دورا فعالا في حماية البيئة التي يعيشون فيها وتحسنها عندما يدركون أدوارهم ويشعرون بواجبهم اتجاه البيئة التي يتعاملون معها (منزل- مدرسة –حي- حديقة- بستان – غابة) وتكون مشاركتهم في النشاطات المتنوعة الصفية واللاصفية بدافع ذاتي وطوعي يحثه في ذلك حبه لبيئته ومعرفته بأهمية عناصرها بالنسبة اليه ،ان ادراك حقيقة المشكلات البيئية والتأثيرات المترتبة عليها تفتح الوعي البيئي للاطفال(الزهوري،2002:عن شبكة الانترنيت)ومن النشاطات التي يبرزفيها الوعي البيئي للاطفال بما يتلائم مع عمرهم وقدراتهم هي:
أ‌- النظافة
- قيام الطفل بنظافة جسمه وملابسه وحاجاته والمحافظة عليها.
- الاهتمام بنظافة البيت والمدرسة والاماكن العامة .
- وضع القمامة والاوساخ في المكان المحدد لها.
- المحافظة على نظافة مصادر المياه.
- المشاركة في لجان النظافة التي تقام على مستوى الصف والمدرسة.
- المشاركة في الحملات الاعلامية المدرسية من خلال منابر الابداع ومجلات الحائط والاذاعة والمعارض.
ب- التشجير
- قيام الاطفال بزراعة الاشجار والنباتات والورود الموجودة في حديقة البيت والمدرسة وسقايتها.
- التعرف على انواع الاشجار وكيفية العناية بها .
- المساهمة في اعياد البيئة كعيد الشجرة
- المشاركة في المسابقات بين الفصول والمدارس ومنابر الابداع المتعلقة بالبيئة
ج- حماية ثروات البيئة من التلوث
- المحافظة على اشجار الغابات وعدم اشعال الحرائق فيها
- الابتعاد عن اللعب بالمفرقعات في المناسبات
د- استعمال المياه النظيفة
- استعمال الصابون في غسل الايدي
- المشاركة في توزيع النشرات والملصقات التي توضح أخطار التلوث

(الزهوري،2002:عن شبكة الانترنيت)
Contexte Environnemental
برنامج مقياس السياق المحيطي

يتضمن المقياس مجالات عديدة تنشط المؤسسة في سياقها ، يندرج تحت كل سياق مجموعة محاور تتضمن دراسة وتحليل العديد من المقالات الأكاديمية المنشورة في المجلات العربية ، وفي آخر كل سياق يتم تقديم محاضرة من طرف أحد الأساتذة .


1- المؤسسة الاقتصادية في السياق الدولي
1-1/ المؤسسة الاقتصادية في الفضاء المعلوماتي
تحليل مقال: العولمة المعلوماتية فرص أم مخاطر، هشام بن عبد الله عباس ، مجلة مكتبة الملك فهد الوطنية، المجلد 12العدد 01
1-2/ المؤسسة الاقتصادية في ظل اقتصاد المعارف
تحليل مقال: العمال وأصحاب رأس المال والدولة في اقتصاد العولمة، علاقات القوة والإعتماد، عبيد بن علي عيطان، مجلة الاقتصاد والإدارة، جامعة الملك عبد العزيز، المجلد 19 العدد الأول.
1-3/المؤسسة الاقتصادية في ظل التنمية المستدامة
تحليل مقال: معايير اقتصادية للتحكم في التلوث البيئي، علي محمد الدقاق، فاروق صالح الخطيب، مجلة جامعة الملك عبد العزيز: الاقتصاد والادارة، مجلد13، العدد 2، 1999.
تحليل مقال: التنمية المستدامة بين الحق في استغلال الموارد الطبيعية والمسؤولية عن حماية البيئة، عبد الله جمعان، مجلة الاقتصاد والإدارة، جامعة الملك عبد العزيز ، مجلد 23، العدد الأول، 2009.
محاضرة بعنوان: تقدير التكاليف والمنافع البيئية في المؤسسات الاقتصادية
الأستاذة جودي ليلى
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

2- المؤسسة الاقتصادية في السياق التكنولوجي:
2-1/ المؤسسة والتكنولوجيات الحديثة للاتصالتحليل مقال: تكنولوجيا المعلومات والاتصالات وإنعكاساتها على المؤسسات، صباح محمد كلو، مجلة مكتبة الملك فهد الوطنية، مجلد 6 العدد03 ، مارس 2001.
2-2/ تكنولوجيا الإعلام والاتصال
تحليل مقال: انعكاسات تكنولوجيا المعلومات على الأداء البيئي: مدخل القيمة المضافة، عامر عبد الرزاق عبد المحسن الجبوري، ملتقى المؤتمر الدولي السنوي التاسع، اقتصاديات البيئة والعولمة، جامعة الزيتونة الأردنية، 2009.
2-3/المؤسسة الشبكية
تحليل مقال: ملامح هيكلة المؤسسة الشبكية. بهدي عيسى بن صالح.مجلة الباحث، العدد 3،2004.
2-4/التسويق الالكتروني
تحليل مقال: التسويق الالكتروني وأثره على جودة الخدمات المصرفية، (دراسة ميدانية على البنوك التجارية الاردنية) الدكتور شفيق حداد والدكتور محفوظ جودة
محاضرة بعنوان : الابتكار التكنولوجي في وظائف المؤسسة الاقتصادية
الأستاذة:جودي حنان
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

3- المؤسسة الاقتصادية في السياق التشريعي والقانوني
3-1/ المؤسسة العمومية في التشريع الجزائري
تحليل دراسة : النظام القانوني لتسيير المؤسسات الاقتصادية العمومية وفقا للأمر الرئاسي 01-04 المؤرخ في 20 أوت 2001، المتعلق بتنظيم المؤسسات العمومية وتسييرها وخوصصتها.
3-2/ قانون العمل الجزائري
قانون رقم 90-11 المتعلق بعلاقات العمل في التشريع الجزائري، الجريدة الرسمية رقم 17 الموافق 25 افريل 1990
3-3/ الأصول اللامادية للمؤسسات الاقتصادية
تحليل مقال: آثار اتفاقية حقوق الملكية الفكرية على المؤسسة الاقتصادية الجزائرية، جمال بلخباط، جميلة معلم، الملتقى الوطني حول التطورات التكنولوجية الراهنة و المؤسسة الاقتصادية الجزائرية، بكلية علوم التسيير يومي 14-15- مارس 2006،جامعة جيجل .
محاضرة بعنوان: التعاقد الالكتروني في سياقه القانوني
الأستاذة: حبه عفاف
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

4- المؤسسة الاقتصادية في السياق الاقتصادي
4-1/التمكيـن
تحليل مقال: التمكين كإستراتيجية لاستثمار رأس المال الفكري من خلال الابتكار والإبداع المعرفي (دراسة تحليلية) أميرة محمد النعمة.مجلة جامعة أم درمان الإسلامية( العدد الالكتروني الأول)،2009.
4-2/المنظمة المتعلمة
تحليل مقال: العلاقة بين خصائص المنظمة المتعلمة وجاهزيتها للتغيير- دراسة مقارنة في كليتين من كليات التعليم العالي الخاص في بغداد.عادل هادي البغدادي، مجلة القادسية للعلوم الإدارية، المجلد10، العدد1، 2008.
4-3/القيادة التحويلية:
تحليل مقال: تأثير ثقافة التمكين والقيادة التحويلية على المنظمة المتعلمة، محمد لكساسبة وآخرون، المجلة الأردنية في إدارة الأعمال المجلد05 العدد الأول ، 2009.
4-4/ إدارة المعرفة
تحليل مقال: أثر إدارة المعرفة في زيادة فاعلية المديرين في الوزارات الأردنية : دراسة ميدانية، سامر عبد المجيد البشاشة، السيد حسين الحمد.مجلة جامعة الملك عبد العزيز: الاقتصاد والادارة، مجلد23، العدد 2، 2009.
4-5/ إدارة الانطباع
تحليل مقال:أساليب إدارة الانطباع وعلاقتها مع أخلاقيات العمل .دراسة استطلاعية لآراء عينة من موظفي كلية الطب في جامعة القادسية.إحسان دهش جلاب، رونق كاظم حسين.مجلة القادسية للعلوم الإدارية والاقتصادية، المجلد(10) العدد(3) ، 2008
ندوة بعنوان: الإستخبارات في عالم الشركات
الأستاذ: اليمين فالتة

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
5- المؤسسة الاقتصادية في السياق الاجتماعي والثقافي
5-1/المسؤولية الاجتماعية والأخلاقية
تحليل مقال: دور القيم والأخلاق في تعزيز ثقة المساهمين والعملاء والمستثمرين.
تحليل مقال: تباين الأهداف المتوخاة من تبني المسؤولية الاجتماعية في المنظمات الحكومية والخاصة. طاهر محسن منصور الغالبي، صالح مهدي محسن العامري، 2006.
5-2/المؤسسة في محيط متعدد الثقافات
تحليل مقال: الثقافة التنظيمية وتأثيرها على بناء المعرفة المؤسسية،(دراسة ميدانية لمؤسسة المناطق الحرة)، حيدر عبيسات، 2005.
تحليل مقال:أثر الالتزام بالقيم الثقافية والتنظيمية على مستوى الأداء الوظيفي لدى العاملين في القطاع العام بمحافظة الكرك.خالد يوسف محمد الزعبي، مجلة جامعة الملك عبد العزيز: الاقتصاد والإدارة، مجلد22، العدد 1، 2008.
ندوة بعنوان: المؤسسة الاقتصادية والقيم الأخلاقية
الدكتور : موسي عبد الناصر
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
قائمة ببعض المراجع الممكن اعتمادها في المقياس المتواجدة بمكتبة مخبر العلوم الاقتصادية
-الأداء المميز – التوافق بين العقل والقلب- جون ر.كاتزنباخ، مكتبة العبيكان،الرياض،2002
قراءات في الفكر الإداري المعاصر
التسويق والمسؤولية الاجتماعية
إدارة المعرفة ، نجم عبود نجم،الوراق، الطبعة الثانية، عمان، 2007.
التمكين كمفهوم إداري معاصر، يحي سليم ملحم، المنظمة العربية للتنمية الإدارية، القاهرة، 2009
L’entreprise verte, elisabeth laville ,pearson,3e edition,2009.
أخلاقيات الإدارة في عالم متغير، نجم عبود نجم، المنظمة العربية للتنمية الإدارية، القاهرة، 2006.
إدارة الابتكار، نجم عبود نجم، دار وائل، عمان، 2007.
إدارة التمكين واقتصاديات الثقة، زكريا مطلك الدوري، أحمد علي صالح، دار اليازوري،عمان، 2008
إدارة الجودة الشاملة، رعد عبد الله الطائي، عيسى قدادة، دار اليازوري، عمان، 2008.
نظم إدارة الجودة الشاملة في المنظمات الإنتاجية والخدمية، يوسف حجيم الطائي، وآخرون، دار اليازوري، عمان، 2009.
الإدارة البيئية، نادية حمدي صالح، المنظمة العربية للتنمية الإدارية، القاهرة ، 2003
إدارة البيئة، نجم العزاوي، عبد الله حكمت النقار، دار المسيرة، عمان 2007.
المحاسبة البيئية، محمد عباس بدوي، المكتب الجامعي الحديث، الإسكندرية، 2007.

أستاذة المقياس: برني لطيفة

Bookmark and Share